"أما دستور الولاة عنده فأساسه ان الولاية تمييز بالواجب
والكفاءة و ليست تمييزًا بالوجاهة و الأستعلاء, فكان يقول للوالى: (افتح
لهم بابك و باشر أمورهم بنفسك, فإنما انت رجل منهم غير ان الله جعلك أثقلهم
حملا).
وشغله كل الشغل أن تخضع الرعية لواليها رغبة فى حكمه و اطمئنانا إلى عدله, فكان يقول للوالى: (أعتبر منزلتك عند الله بمنزلتك عند الناس) و يقول للرعية: (إنى لم أبعث اليكم الولاة ليضربوا أبشاركم و يأخذوا أموالكم, ولكن ليعلموكم و يخدموكم)".......من عبقرية عمر للعقاد
هان سيدنا عمر كان قليل الذوء لما كان بيعتبران شرط و جود أى ولى من الى بيعينهم رضى الرعية عنه.
هان سيدنا عمر ماترباش هو كمان لما كان بيعتبر نفسه هو و الولاة الى بيعينهم و دولته فى خدمة الرعية.
طب أنا بقى عيل قليل الأدب و أهلى ما عرفوش يربونى لأنى بعتبر كل موظف عام "خادم عام" للشعب المصرى سواء كان لابس كاكى و متعود الناس تضربلوا سلام..أو كان لابس جلبية و ماسك سبحة و متعود الناس تبوس ايده.
وشغله كل الشغل أن تخضع الرعية لواليها رغبة فى حكمه و اطمئنانا إلى عدله, فكان يقول للوالى: (أعتبر منزلتك عند الله بمنزلتك عند الناس) و يقول للرعية: (إنى لم أبعث اليكم الولاة ليضربوا أبشاركم و يأخذوا أموالكم, ولكن ليعلموكم و يخدموكم)".......من عبقرية عمر للعقاد
هان سيدنا عمر كان قليل الذوء لما كان بيعتبران شرط و جود أى ولى من الى بيعينهم رضى الرعية عنه.
هان سيدنا عمر ماترباش هو كمان لما كان بيعتبر نفسه هو و الولاة الى بيعينهم و دولته فى خدمة الرعية.
طب أنا بقى عيل قليل الأدب و أهلى ما عرفوش يربونى لأنى بعتبر كل موظف عام "خادم عام" للشعب المصرى سواء كان لابس كاكى و متعود الناس تضربلوا سلام..أو كان لابس جلبية و ماسك سبحة و متعود الناس تبوس ايده.